وتعتمد أنظمة الاتصال لدى الأصم على الاتصال الشفوي أو الاتصال الاشاري ويمكن هنا ان نشير الى طرق الاتصال المنبثقة عن هذين النظامين:
1-الأسلوب الشفوي: وهو تعليم الصم وتدريبهم دون استخدام لغة الاشاره أو التهجئة بالأصابع فلا يستخدم الاتصال الشفوي سوى القراءة والكتابة.
2 -الإشارات اليدوية المساعدة لتعليم النطق: وهي أشكال عفوية من تحريك اليدين وتهدف إلى المساعدة في تلقين الأصم اللغة المنطوقة وتمثل بوضع اليدين على الفم أو الأنف أو الحنجرة أو الصدر، للتعبير عن طريقة مخرج حرف معين من الجهاز الكلامي.
3 - قراءة الشفاه: وتعتمد الانتباه وفهم ما يقوله شخص بمراقبة حركة الشفاه ومخارج الحروف من الفم واللسان والحلق، أثناء نطق الكلام.
4 - لغة التلميح: وهي وسيلة يدوية لدعم اللغة المنطوقة، يستخدم المتحدث فيها مجموعة من حركات اليد تنفذ قرب الفم مع كل أصوات النطق وهذه التلميحات تقدم للقارئ لغة الشافة والمعلومات التي توضح ما يلتبس علية في هذه القراءة وجعل وحدات الصوتية غير الواضحة، مرئية.
5 - أبجدية الأصابع الاشارية أو التهجئة بالأصابع : وهي تقنية الاتصال والتخاطب تعتمد تمثيل الحروف الابجديه وتستخدم غالباً في أسماء الأعلام أو الكلمات التي ليس لها إشارة متفق عليها.
6 - طريقة اللفظ المنغم : أسسها غوبرينا اليوغسلافي تعتمد في جملة من المبادئ أهمها ان الكلام لا ينحصر في خروج الأصوات بطريقة مجردة بل إن الكلام تعبير شامل تتدخل فيه حركات الجسم كالإيماء وملامح الوجه والإيقاع والنبرة والإشارة فالمتكلم يستخدم كل إمكانيات التعبير وتعتمد هذه الطريقة استعمال البقايا السمعية واستغلالها عن طريق أجهزة خاصة
7 - لغة الإشارة : وسنخصها بالبحث فيما بعد
8 -الاتصال الشامل (الكلي) ويعني ذلك استعمال كافة الوسائل الممكنة والمتاحة ودمج كافة أنظمة الاتصال والتخاطب السمعية واليدوية والشفوية والإيماءات والإشارات وحركات اليدين والأصابع والشفاه والقراءة والكتابة لتسهيل الاتصال وتيسيره.
1-الأسلوب الشفوي: وهو تعليم الصم وتدريبهم دون استخدام لغة الاشاره أو التهجئة بالأصابع فلا يستخدم الاتصال الشفوي سوى القراءة والكتابة.
2 -الإشارات اليدوية المساعدة لتعليم النطق: وهي أشكال عفوية من تحريك اليدين وتهدف إلى المساعدة في تلقين الأصم اللغة المنطوقة وتمثل بوضع اليدين على الفم أو الأنف أو الحنجرة أو الصدر، للتعبير عن طريقة مخرج حرف معين من الجهاز الكلامي.
3 - قراءة الشفاه: وتعتمد الانتباه وفهم ما يقوله شخص بمراقبة حركة الشفاه ومخارج الحروف من الفم واللسان والحلق، أثناء نطق الكلام.
4 - لغة التلميح: وهي وسيلة يدوية لدعم اللغة المنطوقة، يستخدم المتحدث فيها مجموعة من حركات اليد تنفذ قرب الفم مع كل أصوات النطق وهذه التلميحات تقدم للقارئ لغة الشافة والمعلومات التي توضح ما يلتبس علية في هذه القراءة وجعل وحدات الصوتية غير الواضحة، مرئية.
5 - أبجدية الأصابع الاشارية أو التهجئة بالأصابع : وهي تقنية الاتصال والتخاطب تعتمد تمثيل الحروف الابجديه وتستخدم غالباً في أسماء الأعلام أو الكلمات التي ليس لها إشارة متفق عليها.
6 - طريقة اللفظ المنغم : أسسها غوبرينا اليوغسلافي تعتمد في جملة من المبادئ أهمها ان الكلام لا ينحصر في خروج الأصوات بطريقة مجردة بل إن الكلام تعبير شامل تتدخل فيه حركات الجسم كالإيماء وملامح الوجه والإيقاع والنبرة والإشارة فالمتكلم يستخدم كل إمكانيات التعبير وتعتمد هذه الطريقة استعمال البقايا السمعية واستغلالها عن طريق أجهزة خاصة
7 - لغة الإشارة : وسنخصها بالبحث فيما بعد
8 -الاتصال الشامل (الكلي) ويعني ذلك استعمال كافة الوسائل الممكنة والمتاحة ودمج كافة أنظمة الاتصال والتخاطب السمعية واليدوية والشفوية والإيماءات والإشارات وحركات اليدين والأصابع والشفاه والقراءة والكتابة لتسهيل الاتصال وتيسيره.
المعرض التعليمي للغة الإشارة ..
إعداد طالبات المستوى الرابع ..
إشراف : أ.سارة المحيسن .
عام:١٤٣٧هـ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق